أعلنت هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، عن بدء إجراءات تنفيذ المرحلة الأولى لمشروع النقل العام بالحافلات.
وأوضح أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع النقل العام بالقطارات والحافلات أن المرحلة الأولى لمشروع النقل العام بالحافلات تتضمن تشغيل 12 خطا بطول يصل إلى 300 كيلومتر، خمسة منها عبارة عن خطوط نقل بالحافلات السريعة ذات المسار المخصص، وبعدد محدود من التوقفات على نفس المسار. والسبعة الأخرى تقدم خدمة الحافلات المحلية داخل الأحياء ومراكز الجذب بالمدينة. وتقدم شبكة الحافلات في مرحلتها الأولى خدمتها بواقع 20 ساعة يوميا، وبتقاطر للخدمة يراوح بين 8 و20 دقيقة لتوفير خدمة سريعة ومتواصلة لأكبر عدد من مستخدمي الشبكة في أغلب أوقات اليوم حيوية.
وأشار البار الى أن عقد تشغيل المرحلة الأولى يقضي بتوفير حوالى 500 حافلة، منها 350 حافلات مفصلية مزدوجة والباقي حافلات قياسية. وسيكون المشغل الفائز بتقديم الخدمة مسؤولا عن توريد تلك الحافلات وفق أفضل المواصفات العالمية، وتزويدها بأنظمة النقل الذكية، وتشغيلها وصيانتها، مع توفير المرافق والمنشآت اللازمة لتخزين وتشغيل وصيانة الحافلات، وتجهيز مظلات المواقف والمحطات، وتوريد وتركيب وتشغيل أنظمة تحصيل إيرادات التذاكر بشكل آلي وآمن وسريع.
وحرصا من هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة على توفير فرص وظيفية للمواطنين، سيتم إلزام المشغل الفائز بتدريب وتشغيل الشباب السعودي في جميع الأعمال المتعلقة بالعقد، ما سيوجد فرصا وظيفية عديدة، وبالتالي بناء جيل من المهندسين والعاملين يكون قادرا على تشغيل الشبكة وصيانتها وتطويرها مستقبلا.
ومن جهته أبان الرئيس التنفيذي لشركة قطارات مكة المكرمة المشرف على المكتب التنفيذي للمشروع الدكتور سعد بن عبدالرحمن القاضي أن عقود المرحلة الأولى لمشروع النقل العام بالحافلات تم تقسيمها إلى حزمتين، الأولى عقود تنفيذ البنية التحتية وما تشمله من تجهيز المسارات ومواقع محطات الانتظار للركاب وغيرها من تجهيزات ضرورية، والتي تم طرح عملية إعداد التصاميم النهائية لها في شهر محرم الماضي. أما الحزمة الأخرى فهي عقد توريد وتشغيل وصيانة الحافلات.
وسيتم هذا الأسبوع الإعلان عن بدء إجراءات تأهيل الشركات الوطنية والعالمية المتخصصة في مجال تشغيل وصيانة حافلات النقل العام داخل المدن والمتخصصة أيضا بتوريد الحافلات وأنظمتها الذكية، وذلك للقيام بأعمال عقد التوريد والتشغيل والصيانة للمرحلة الأولى.
وأوضح أمين العاصمة المقدسة الدكتور أسامة البار رئيس اللجنة التنفيذية لمشروع النقل العام بالقطارات والحافلات أن المرحلة الأولى لمشروع النقل العام بالحافلات تتضمن تشغيل 12 خطا بطول يصل إلى 300 كيلومتر، خمسة منها عبارة عن خطوط نقل بالحافلات السريعة ذات المسار المخصص، وبعدد محدود من التوقفات على نفس المسار. والسبعة الأخرى تقدم خدمة الحافلات المحلية داخل الأحياء ومراكز الجذب بالمدينة. وتقدم شبكة الحافلات في مرحلتها الأولى خدمتها بواقع 20 ساعة يوميا، وبتقاطر للخدمة يراوح بين 8 و20 دقيقة لتوفير خدمة سريعة ومتواصلة لأكبر عدد من مستخدمي الشبكة في أغلب أوقات اليوم حيوية.
وأشار البار الى أن عقد تشغيل المرحلة الأولى يقضي بتوفير حوالى 500 حافلة، منها 350 حافلات مفصلية مزدوجة والباقي حافلات قياسية. وسيكون المشغل الفائز بتقديم الخدمة مسؤولا عن توريد تلك الحافلات وفق أفضل المواصفات العالمية، وتزويدها بأنظمة النقل الذكية، وتشغيلها وصيانتها، مع توفير المرافق والمنشآت اللازمة لتخزين وتشغيل وصيانة الحافلات، وتجهيز مظلات المواقف والمحطات، وتوريد وتركيب وتشغيل أنظمة تحصيل إيرادات التذاكر بشكل آلي وآمن وسريع.
وحرصا من هيئة تطوير مكة المكرمة والمشاعر المقدسة على توفير فرص وظيفية للمواطنين، سيتم إلزام المشغل الفائز بتدريب وتشغيل الشباب السعودي في جميع الأعمال المتعلقة بالعقد، ما سيوجد فرصا وظيفية عديدة، وبالتالي بناء جيل من المهندسين والعاملين يكون قادرا على تشغيل الشبكة وصيانتها وتطويرها مستقبلا.
ومن جهته أبان الرئيس التنفيذي لشركة قطارات مكة المكرمة المشرف على المكتب التنفيذي للمشروع الدكتور سعد بن عبدالرحمن القاضي أن عقود المرحلة الأولى لمشروع النقل العام بالحافلات تم تقسيمها إلى حزمتين، الأولى عقود تنفيذ البنية التحتية وما تشمله من تجهيز المسارات ومواقع محطات الانتظار للركاب وغيرها من تجهيزات ضرورية، والتي تم طرح عملية إعداد التصاميم النهائية لها في شهر محرم الماضي. أما الحزمة الأخرى فهي عقد توريد وتشغيل وصيانة الحافلات.
وسيتم هذا الأسبوع الإعلان عن بدء إجراءات تأهيل الشركات الوطنية والعالمية المتخصصة في مجال تشغيل وصيانة حافلات النقل العام داخل المدن والمتخصصة أيضا بتوريد الحافلات وأنظمتها الذكية، وذلك للقيام بأعمال عقد التوريد والتشغيل والصيانة للمرحلة الأولى.